Kamis, 10 September 2015

Rukun Iman

1.الإيمان بالله تعالى :   وهو ثلاثة أقسام  

 


 

























 

 

 


3.الإيمان بكتب الله تعالى:  


Left Arrow:    1
الإيمان بأن الله أنزل كتباَ على من شاء من أنبيائه، فأنزل صحفاَ على إبراهيم و أنزل  التوراة  على موسى و أنزل الزبور علي داود و أنزل الإنجيل على عيسى و أنزل القرآن على محمدٍ صلى الله عليهم و سلم جميعاً.


Left Arrow:    2
الإيمان بأن القرآن نسخ و أبطل أحكام الكتب السابقة ، فلا يجوز أن يُعمَل بها. قال الله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِناً عَلَيْهِ)(المائدة:

 من الآية48). قال ابن عباس :  حاكما شاهدا مؤتمنًا .

Left Arrow:    3
الإيمان بأنَّ القرآنَ محفوظٌ من التبديلِ و التحريفِ ، قال اللهُ تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) ، و أنَّ التبديلَ و التحريفَ وقع في غيرِه من الكتب.


Left Arrow:    4
العملُ بالقرآن، و الإيمانُ بأنَّه لا خير و لا فلاح إلا بالتزام أحكامه، و أنَّ ما خالفه من الأحكام و الأخبار والآراء فهو باطلٌ .


4.الإيمان بالرسل عليهم الصلاة و السلام:

 


تتت
تتت
تتتت
تتتتتت
تتت
تتتت
تتتت
تتتت

5.الإيمان باليوم الآخر:

Flowchart: Alternate Process: الإيمان بأشراط الساعة وهي العلامات العظيمة الخارقة التي ذكرها النبيُّّ  صلى الله عليه و سلم و تكون قبل قيام الساعة كطلوع الشمس من مغربها و خروج المسيح الدجال و الدابة و يأجوج و مأجوج. و كذلك الإيمان بالعلامات الصغرى كرفع الأمانة .Flowchart: Alternate Process: الإيمان بالبعث بعد الموت ،قال تعالى: ( وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَنْ فِي الْقُبُورِ) (الحج:7) .
و أنَّ البعث للأبدان و الأرواح معاً. 
Flowchart: Alternate Process: الإيمان بالحساب على الأعمال و بالجزاء للمؤمنين بالجنة و للكافرين بالنار.
و الإيمان بأن النعيم و العذاب للأبدان و الأرواح لا للأرواح فقط كما يقول النصارى و الفلاسفة. 
Flowchart: Alternate Process: الإيمان بعذاب القبر و نعيمه و سؤال الملكين في القبر: 
من ربك؟ 
و ما دينك؟
 و ماذا تقول في محمد صلى الله عليه وسلم؟
                                










6.الإيمان بالقضاء و القدر: قال الأمام أحمد: القدر قدرة الله .  و هو أن             تؤمن بأربعة أشياء:

 

                                                              










أوثق عرى الإيمان (الولاء و البراء):
 


قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
[أوثق عرى الإيمان المُوَالاة في الله ، والمعاداة في الله ، والحب في الله ، والبغض في الله ]  (رواه أحمد عن البراء ، والحاكم عن ابن مسعود ،  والطبراني عن ابن عباس ، و حسنه  الألباني) .
فتوى للإمام ابن باز
 

س :الرجاء من فضيلتكم توضيح الولاء والبراء لمن يكون وهل يجوز موالاة الكفار ؟
ج :الولاء والبراء معناه محبة المؤمنين وموالاتهم وبغض الكافرين ومعاداتهم والبراءة منهم ومن دينهم.
 هذا هو الولاء والبراء كما قال الله سبحانه في سورة الممتحنة :
قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَءَاءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ  )( الممتحنة من الآية:4).
 وليس معنى بغضهم وعداوتهم أن تظلمهم أو تتعدى عليهم إذا لم يكونوا محاربين ، وإنما معناه أن تبغضهم في قلبك وتعاديهم بقلبك ولا يكونوا أصحابا لك ، لكن لا تؤذيهم ولا تضرهم ولا تظلمهم، فإذا سلموا ترد عليهم السلام وتنصحهم وتوجههم إلى الخير كما قال الله عز وجل :
 ( وَلا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ )
 ( العنكبوت من الآية 46).   وأهل الكتاب هم اليهود والنصارى وهكذا غيرهم من الكفار الذين لهم أمان أو عهد أو ذمة لكن من ظلم منهم يجازى على ظلمه ، وإلا فالمشروع للمؤمن الجدال بالتي هي أحسن مع المسلمين والكفار مع بغض [الكفار] في الله  للآية الكريمة السابقة ، ولقوله سبحانه:
( ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِي أَحْسَنُ)  (النحل: من الآية 125).  فلا يتعدى عليهم ولا يظلمهم مع بغضهم ومعاداتهم في الله ويشرع له أن يدعوهم إلى الله ويعلمهم ويرشدهم إلى الحق لعل الله يهديهم بأسبابه إلى طريق الصواب ، ولا مانع من الصدقة عليهم والإحسان إليهم لقول الله عز وجل :
( لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ) (الممتحنة:8). ولما ثبت في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم  أنه أمر أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أن تَصِلَ أمها وهي كافرة في حال الهدنة التي وقعت بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل مكة على الحديبية .
Text Box:  و قال الشيخ العلامة  محمد صالح العثيمين : موالاة الكفار بالمودة و المناصرة و اتخاذهم بطانة حرام  منهي عنها بنص القرآن الكريم. قال الله تعالى: (لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ)(المجادلة: من الآية22). و قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُواً وَلَعِباً مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (المائدة:57).... و لا ينبغي  أبداً أن يثق المؤمن بغير المؤمن مهما أظهر من المودة و أبدى من النصح فإنَّ اللهَ تعالى يقول عنهم: (وَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ كَمَا كَفَرُوا فَتَكُونُونَ سَوَاءً)(النساء: من الآية89).  و يقول سبحانه لنبيه: 
( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ)(البقرة: من الآية120) . 
و الواجب على المؤمن أن يعتمد على الله في تنفيذ شرعه، و ألا تأخذه فيه لومة لائم، و ألا يخاف من أعدائه، فقد قال الله تعالى (إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (آل عمران:175) ...





Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Please Uktub Your Ro'yi Here...