Senin, 23 April 2012

Hakikat Urf, Rukun, Syarat dam Urgensinya


حقيقة العرف وأركانه وشروطه وأهميته 

 

وتحته أربعة مطالب:
المطلب الأول: تعريف العرف والعادة:
وتحته ثلاثة فروع :
الفرع الأول: تعريف العرف لغة واصطلاحاً:
العرف في اللغة: كلمة تأتي بمعنى التتابع، والأمر المستحسن وما تطمئن إليه النفوس والظهور والبروز، والكثرة.
ثانياً، تعريف العرف اصطلاحاً:
وقد عرضت جملة من تعاريف المتقدمين والمتأخرين ثم رجحت بأن التعريف الأقرب هو:
: [ ما اعتاده الناس وساروا عليه في شؤون حياتهم]
ثم ذكرت العلاقة بين المعنى اللغوي والاصطلاحي وأنها متساوية.
الفرع الثاني، تعريف العادة لغة واصطلاحاً:
 أولاً: تعريف العادة لغة: العادة من عاد يعود عوداً : أي رجع، وتعود الشيء وعاده وعاوده معاودة وعِواداً واعتاده واستعاده وأعاده، أي صار عادة له
ثانياً، تعريف العادة اصطلاحاً:
وقد عرضت جملة من تعاريف المتقدمين والمتأخرين واتجاهاتهم في التعاريف ثم رجحت بأن التعريف الأقرب هو:
(( هي الأمر المتكرر من غير علاقة عقلية))
المطلب الثالث: (( الفرق بين العرف والعادة ))
فيه خلاف على قولين اثنين:
الأول: أنه لا فرق بين العرف والعادة وهما مترادفان
الثاني: أن ثمة فرقٌ بين العرف والعادة، وليسا مترادفين بل بينهما تباين أو عموم وخصوص مطلق.
ثم رجحت بأن العادة أعم من العرف لأن العادة قد تكون فردية وقد تكون جماعية بخلاف العرف فلا يكون إلا من جماعة، فبينهما عموم وخصوص مطلق،
المطلب الثاني: أركان العرف:
وفيه ذكرت بأن أركان العرف ثلاثة وهي: الشخص المزاول للعرف فرداً أو جماعة، والأمر المتعارف عليه قولاً أو فعلاً ، والتكرار
المطلب الثالث: شروط اعتبار العرف والعمل عند التعارض .
وفيه ذكرت بأن شروط اعتبار العرف أربعة: وهي: أن يكون العرف مطرداً أو غالباً، وأن يكون العرف قائماً عند إنشاء التصرف، وألا يعارض العرف تصريح بخلافه من المتعاقدين، وألا يكون العرف مخالفاً لنصٍ شرعي. وبينت بأن هناك حالات يُقدم فيها الشرع على العرف، وحالات يقدم فيها العرف على الشرع.
المطلب الرابع: حجية العرف ، وحاجة الناس إليه
وتحته فرعان:
الفرع الأول: حجية العرف:
وقد ذكرت جملة من الأدلة التي أحالت الحكم إلى العرف في كثير من الوقائع, وأن العرف حجة لإحالة الشرع إليه وأنه ضابط لا مؤسس كما ذكر شيخنا د.يعقوب في كتابه (العادة محمكمة)
الفرع الثاني: حاجة الناس إلى العرف:
وقد ذكرت بأن العرف يحتاج إليه الفقيه سواءٌ كان مفتياً أو قاضياً، والدعاة إلى الله والموجهون والمرشدون حتى يستطيعوا تغيير العادات المنكرة عند الناس.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

Please Uktub Your Ro'yi Here...